اعتبر عضو تكتّل "الاعتدال الوطني" النائب وليد البعريني أن "المرحلة دقيقة أكثر من أي وقت مضى، وتتطلّب وعيًا وحسًا وطنيًا في مقاربة التطورات وسط منطقة مشتعلة"، مشبّهًا واقعها بـ"برميل بارود قابل للاشتعال في أي لحظة".

وخلال سلسلة من اللقاءات في مكتبه في المحمرة، قال البعريني: "إزاء ما يحصل، نرفض العودة إلى الوراء، بل نطالب أكثر من أي وقت مضى بدعم الجيش اللبناني ليكون هو الممسك بالأرض، وتكون مؤسسات الدولة هي صاحبة القرار".

وأضاف البعريني: "في ظل هذه التطورات، لا بد من التمعّن في المشهد والتحرك الفوري بعيدًا عن اعتبر عضو تكتّل "الاعتدال الوطني" النائب وليد البعريني أن "المرحلة دقيقة أكثر من أي وقت مضى، وتتطلّب وعيًا وحسًا وطنيًا في مقاربة التطورات وسط منطقة مشتعلة"، مشبّهًا واقعها بـ"برميل بارود قابل للاشتعال في أي لحظة".

وخلال سلسلة من اللقاءات في مكتبه في المحمرة، قال البعريني: "إزاء ما يحصل، نرفض العودة إلى الوراء، بل نطالب أكثر من أي وقت مضى بدعم الجيش اللبناني ليكون هو الممسك بالأرض، وتكون مؤسسات الدولة هي صاحبة القرار".

وأضاف البعريني: "في ظل هذه التطورات، لا بد من التمعّن في المشهد والتحرك الفوري بعيدًا عن المتاهات الداخلية والسجالات التي لا طائل منها، وتسجيل النقاط التي لا تقدّم ولا تؤخر".

وتقدّم البعريني بتعازيه للمؤسسة اللبنانية للإرسال بوفاة الإعلامية هدى شديد، كما قدّم العزاء لعائلتها وللجسم الصحافي بأكمله، مشيرًا إلى أن "شديد كانت مثالًا للإعلام الراقي المتزن، وبوفاتها خسر لبنان اسمًا إعلاميًا مهنيًا لامعًا حفر بعيدًا في ذاكرة اللبنانيين كافة".

من جهة أخرى، وجه البعريني تحية للأمهات في عيدهن، مؤكدًا أنهن "ركن المنازل التي لا تستقيم بدونهن"، كما حيّا الأطفال في عيد الطفل، متمنيًا أن "ينعم أطفال لبنان بمستقبل مطمئن بعيدًا عن الحروب والدمار". والسجالات التي لا طائل منها، وتسجيل النقاط التي لا تقدّم ولا تؤخر".

وتقدّم البعريني بتعازيه للمؤسسة اللبنانية للإرسال بوفاة الإعلامية هدى شديد، كما قدّم العزاء لعائلتها وللجسم الصحافي بأكمله، مشيرًا إلى أن "شديد كانت مثالًا للإعلام الراقي المتزن، وبوفاتها خسر لبنان اسمًا إعلاميًا مهنيًا لامعًا حفر بعيدًا في ذاكرة اللبنانيين كافة".

من جهة أخرى، وجه البعريني تحية للأمهات في عيدهن، مؤكدًا أنهن "ركن المنازل التي لا تستقيم بدونهن"، كما حيّا الأطفال في عيد الطفل، متمنيًا أن "ينعم أطفال لبنان بمستقبل مطمئن بعيدًا عن الحروب والدمار".