صديقي وئام،مهما يكن خط الانسان السياسي يجب أن يبقى متحليًا بالحدّ الأدنى من الموضوعية، وقولك البارحة بأنّ "الموارنة يختلفون مع بعضهم مع بعض ويخرِّبون البلد، وأنه إذا اتفق القوات والنائب جبران باسيل ينتخبون رئيسًا للجمهورية"، يجافي الحقيقة قولاً وفعلاً، لماذا؟— Charles Jabbour (@charlesjabbour) December 30, 2022
صديقي وئام،مهما يكن خط الانسان السياسي يجب أن يبقى متحليًا بالحدّ الأدنى من الموضوعية، وقولك البارحة بأنّ "الموارنة يختلفون مع بعضهم مع بعض ويخرِّبون البلد، وأنه إذا اتفق القوات والنائب جبران باسيل ينتخبون رئيسًا للجمهورية"، يجافي الحقيقة قولاً وفعلاً، لماذا؟
وأخيرا تستطيع ان تكون في محور الممانعة قدر ما تشاء، هذه هي الديموقراطية، ولكن بمعرفتي بك لا تستطيع ان تكون غير موضوعيٍّ وتحمِّل الموارنة مسؤولية خراب البلد، فيما المسؤولية الأولى والأخيرة لهذا الخراب تقع على محور الممانعة Big Time.— Charles Jabbour (@charlesjabbour) December 30, 2022
وأخيرا تستطيع ان تكون في محور الممانعة قدر ما تشاء، هذه هي الديموقراطية، ولكن بمعرفتي بك لا تستطيع ان تكون غير موضوعيٍّ وتحمِّل الموارنة مسؤولية خراب البلد، فيما المسؤولية الأولى والأخيرة لهذا الخراب تقع على محور الممانعة Big Time.
وعلى فكرة فإن الحقبة الوحيدة في تاريخ لبنان الحديث التي قامت فيها دولة فعلية ومؤسسات وعرف لبنان فيها بـ"سويسرا الشرق" كانت إبان حكم المارونية السياسية.وللبحث تتمة..— Charles Jabbour (@charlesjabbour) December 30, 2022
وعلى فكرة فإن الحقبة الوحيدة في تاريخ لبنان الحديث التي قامت فيها دولة فعلية ومؤسسات وعرف لبنان فيها بـ"سويسرا الشرق" كانت إبان حكم المارونية السياسية.وللبحث تتمة..