مع #وليد_جنبلاط... إلى يوم #الحريّةمن يريد الانتقام من وليد جنبلاط يكون متمرّساً بالجهل جغرافياً وتاريخياً. في تاريخ وليد جنبلاط الكثير من الجروح السياسية، جعلته عصيّاً على الوجع. (1/5) pic.twitter.com/141rkUDJnr— Nohad Machnouk (@NohadMachnouk) August 9, 2019
مع #وليد_جنبلاط... إلى يوم #الحريّةمن يريد الانتقام من وليد جنبلاط يكون متمرّساً بالجهل جغرافياً وتاريخياً. في تاريخ وليد جنبلاط الكثير من الجروح السياسية، جعلته عصيّاً على الوجع. (1/5) pic.twitter.com/141rkUDJnr
ما يحدث هو العكس تماماً، إذ كلّما لاح له جرح من بعيدٍ أو من قريب، ازداد صلابةً وقدرةً على المواجهة، ببراعة اللاعب السياسي الذي لا يترك أحداً يلتقط حجره السياسي، أيمنا نقّله من مكانه. ويملك دائماً حريّة القدرة على المبادرة مهما صعُبت الأيام عليه. #وليد_جنبلاط— Nohad Machnouk (@NohadMachnouk) August 9, 2019
ما يحدث هو العكس تماماً، إذ كلّما لاح له جرح من بعيدٍ أو من قريب، ازداد صلابةً وقدرةً على المواجهة، ببراعة اللاعب السياسي الذي لا يترك أحداً يلتقط حجره السياسي، أيمنا نقّله من مكانه. ويملك دائماً حريّة القدرة على المبادرة مهما صعُبت الأيام عليه. #وليد_جنبلاط
في الجغرافيا لبس #وليد_جنبلاط تاريخ الجبل وأضاف إليه ما لم يستطِع أحد قبله أن يفعل. فامتلأ الجبل معه عزّة لا يستطيع أحد مجاراتها أو تجاهلها. عقد مصالحة اعتذر فيها عن تاريخ من الدماء، ندم عليه باعتباره جزءا من تحالف الأقليات الذي انتسب إليه ولو لفترة، جعلته يعيش يوميا مع اعتذاره.— Nohad Machnouk (@NohadMachnouk) August 9, 2019
في الجغرافيا لبس #وليد_جنبلاط تاريخ الجبل وأضاف إليه ما لم يستطِع أحد قبله أن يفعل. فامتلأ الجبل معه عزّة لا يستطيع أحد مجاراتها أو تجاهلها. عقد مصالحة اعتذر فيها عن تاريخ من الدماء، ندم عليه باعتباره جزءا من تحالف الأقليات الذي انتسب إليه ولو لفترة، جعلته يعيش يوميا مع اعتذاره.
نقل #وليد_جنبلاط معه كلّ موروثه وندمه من الجبل إلى بيروت، فكانت له الصدارة لسنوات في 14 آذار، وملأ الفراغ عن جدارة، في بيوتات كان يمكن أن تُغلق لولا شجاعته الآتية معه من المختارة. ليس في لبنان من يجمع التاريخ والجغرافيا في شخصه كما في وليد بك.— Nohad Machnouk (@NohadMachnouk) August 9, 2019
نقل #وليد_جنبلاط معه كلّ موروثه وندمه من الجبل إلى بيروت، فكانت له الصدارة لسنوات في 14 آذار، وملأ الفراغ عن جدارة، في بيوتات كان يمكن أن تُغلق لولا شجاعته الآتية معه من المختارة. ليس في لبنان من يجمع التاريخ والجغرافيا في شخصه كما في وليد بك.
يذهب إلى المصالحة أو المصارحة، ومعه كلّ هذا الموروث. لذلك نجد صورتنا فيه أينما حلّ، إلى يوم الحريّة لنا جميعاً... #وليد_جنبلاط— Nohad Machnouk (@NohadMachnouk) August 9, 2019
يذهب إلى المصالحة أو المصارحة، ومعه كلّ هذا الموروث. لذلك نجد صورتنا فيه أينما حلّ، إلى يوم الحريّة لنا جميعاً... #وليد_جنبلاط