Beirut
21°
|
Homepage
أمل ترد بقوة على جعجع... "يمكن ما نام وشغل بالو بشي تاني"!
المصدر: ليبانون ديبايت | الجمعة 07 نيسان 2023 - 14:43

"ليبانون ديبايت"

كان لافت تصريح رئيس مجلس النواب نبيه بري الذي قال عن رئيس حزب القوات اللبنانية "لا أنا صديقه ولا عزيزه"، ليرد عليه جعجع بالقول: "لن أستطيع النوم الليلة"، فهل هذه التصريحات مقدمة لتبادل الإشتباك السياسي بين الطرفين؟!

في هذا السياق علق عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب قاسم هاشم على ما قاله جعجع بالقول: "هو يمكن ما نام، وشغل باله بشي تاني، قد يكون بالقصف وبما حصل أمس على الحدود".


وفي حديث إلى "ليبانون ديبايت" قال هاشم: "موقف جعجع كان واضحاً من موضوع القصف في الإعلام وهو قد حمل المسؤولية للمقاومة حيال ما جرى".

وأضاف، "هذا التصريح لا يعني أننا دخلنا في مرحلة الإشتباك السياسي، المواقف من الإستحقاق الرئاسي واضحة، وعدم التقاطع ليس بأمر جديد ولكل أحد نظرته".

وتابع هاشم، "الكلام والردود التي حصلت بالأمس إنتهت بلحظتها وهي عبارة عن كلام عابر لا أكثر ولا أقل".

وأوضح، "موضوع التصعيد والتشدد بالمواقف وإطلاق التصريحات أمر إعتدنا عليه، وحتى الآن لا وجود لتسوية، وقد إعتدنا على التسويات بسبب التركيبة اللبنانية، وكون هذا البلد هو بلد أزمات، وموضوع الإستحقاق يجب أن يتقدم على ما عداه لمعالجة باقي المشكلات".

وختم هاشم بالقول: "الرئيس بري واضح بأن هناك مرشح لنا هو المرشح الوحيد الجدي، ليقترح الفريق الآخر مرشحه الحدي ولنتفاهم على الآلية ونذهب إلى المجلس وليتم الإنتخاب".
انضم الى قناة "Spot Shot by Lebanon Debate" على يوتيوب الان، اضغط هنا
الاكثر قراءة
تصريحٌ "صادم" من وزيرة بشأن روزنامة لنزع سلاح حزب الله 9 سابقة في تاريخ القضاء... توقيف قاضٍ! 5 مسألة التعويضات على المحك... ماذا عن رفع الحد الأدنى للأجور؟ 1
القوات تتقدم… معركة طاحنة في انطلياس! 10 ترحيل الطبيبة اللبنانية من أميركا... بسبب شخصيات من حزب الله! 6 سحب سيارات وعناصر حماية من أحد القضاة! 2
بعد قرار الحجار... الزين في هذا السجن! 11 سرق هواتف من أحد المطاعم... صاحب "الفيديو الفاضح" بقبضة الأمن 7 عميلٌ "يبحث" عن بترول في الضاحية بطلب من "حبيب عمره" 3
بعد جريمة جويا المروعة... بيان من أهل "الجاني"! 12 سامي الجميّل يقود معركة شقيقته! 8 عاصفة ثلجية لمدة 40 ساعة بانتظاركم... وتحذير: لا تستهينوا بها! 4
حمل تطبيق الهاتف المحمول النشرة الإلكترونيّة تواصلوا معنا عبر