Beirut
8°
|
Coming
Soon
Coming
Soon
خاص
الرئيسية
الأخبار المهمة
رادار
بحث وتحري
المحلية
اقليمي ودولي
أمن وقضاء
"العونيون" و"الاشتراكيون"... الى أين؟
بولا أسطيح
|
المصدر:
الشرق الاوسط
|
الاربعاء
14
آب
2019
-
6:10
رغم التزام نواب ووزراء وقياديي التيار الوطني الحر كما الحزب التقدمي الاشتراكي بالتهدئة التي فرضها لقاء بعبدا الذي وضع حداً للأزمة الحكومية التي استمرت 40 يوماً، ما أدى الى وقف السجالات التي بلغت مستويات غير مسبوقة بين الطرفين، إلا أن ذلك لا يعني أنه تم رأب الصدع بينهما، وأن الحل الذي تم التوصل إليه لحادثة الجبل كفيل بإصلاح العلاقة المتردية بين الحزبين. وذلك بحسب مقال للكاتبة بولا أسطيح في صحيفة "الشرق الاوسط".
ووقف "التيار" طوال الفترة الماضية خلف حليفه رئيس الحزب "الديمقراطي اللبناني" النائب طلال أرسلان في خلافه مع الحزب "التقدمي الاشتراكي" إلا أنه وفي الأيام الأخيرة التي سبقت الحل، تحولت المعركة إلى مواجهة مباشرة بين الاشتراكيين والعونيين.
وبحسب المقال، يراهن الطرفان على الأيام المقبلة لتحسم المسار الذي ستسلكه العلاقة بينهما.
وفي هذا المجال، اعتبر عضو تكتل "لبنان القوي" النائب آلان عون في تصريح لـ"الشرق الأوسط"، أنّ "الأهم فيما حصل في بعبدا أننّا أنهينا الأزمة الحكومية التي نتجت عن حادثة الجبل وأعدنا الأمور إلى نصابها وتفاهمنا على المسار التي ستسلكه هذه المسألة قضائياً"، موضحاً أن "الهدف من اللقاء كان إتمام مصالحة بين طرفي الاشتباك الذي نتج عنه ضحايا ودماء وهما تحديداً الاشتراكي والديمقراطي".
وأشار إلى أنه "فيما يخص العلاقة السياسية بين الحزب الاشتراكي ورئيس الجمهورية أو مع التيار الوطني الحر فهذا مرتبط بالأسابيع والأشهر المقبلة وما ستؤول إليه المواقف تجاه الملفات التي ستطرح على الطاولة. فقد تحصل أمور ترطب الأجواء وتحسّن العلاقة أو العكس".
لقراءة المقالة كاملة إضغط على الرابط التالي
https://bit.ly/2OSPX2s
تابعوا آخر أخبار "ليبانون ديبايت" عبر Google News،
اضغط هنا