سفراء الدول الغربية في بيروت صوبوا مسار الأزمة التي انتهت بالمصالحة الشهيرة في قصر بعبدا
البيان والسفراء الأوروبيين والعرب صوبوا المسار وكانوا منزعجين مما يحصل
المضحك المبكي أن البعض أخذ يستفسر ويسأل عن لقاء رئيس الحزب وليد جنبلاط بالسفراء الأوروبيين
المختارة أباً عن جد على تواصل مع كل السفراء المعتمدين في لبنان
ما أدى إلى صمود جنبلاط وقلب الطاولة على من حاول استهدافه وتحجيمه هو حكمته ودرايته