بعد الطائف، الإستحقاق الرئاسي الوحيد الذي تم فيه إحترام الدستور من دون تعديل أو خرق هو عند إنتخاب الرئيس ميشال عون.من التمديد للرئيس الهراوي إلى إنتخاب الرئيس لحود ومن ثم التمديد له إلى إنتخاب الرئيس سليمان، كاد أن يصبح تعديل الدستور أو خرقه هو القاعدة والإلتزام به هو الإستثناء.— Salim Aoun (@SalimAoun) January 6, 2025
بعد الطائف، الإستحقاق الرئاسي الوحيد الذي تم فيه إحترام الدستور من دون تعديل أو خرق هو عند إنتخاب الرئيس ميشال عون.من التمديد للرئيس الهراوي إلى إنتخاب الرئيس لحود ومن ثم التمديد له إلى إنتخاب الرئيس سليمان، كاد أن يصبح تعديل الدستور أو خرقه هو القاعدة والإلتزام به هو الإستثناء.