بعد أن خسر القطاع المطعمي 50% من عدد مؤسساته، توجد اليوم أكثر من 2000 مؤسسة تتعاطى الطعام والشراب التي لن تستطيع فتح أبوابها مجددًا بسبب الخسائر الفادحة والتعثر المالي، ما يهدد الآلاف من أرباب العمل والموظفين بخسارة عملهم وانضمامهم إلى صفوف العاطلين عن العمل.— Syndicate of RCNP (@syndicateRCNP) November 26, 2020
بعد أن خسر القطاع المطعمي 50% من عدد مؤسساته، توجد اليوم أكثر من 2000 مؤسسة تتعاطى الطعام والشراب التي لن تستطيع فتح أبوابها مجددًا بسبب الخسائر الفادحة والتعثر المالي، ما يهدد الآلاف من أرباب العمل والموظفين بخسارة عملهم وانضمامهم إلى صفوف العاطلين عن العمل.