من ٧ آب ٢٠٠١ الى ٧ آب ٢٠١٩، الهدف واحد وهو بناء وطن سيّد، حرّ ومستقلّ، فمسيرة النضال مستمرّة بكل طاقتنا لتنفيذ خططنا ومشاريعنا ولبناء وطن أفضل للأجيال المقبلة #٧_آب#انتم_الاساس— Nada Boustani Khoury (@NadaBoustani) August 7, 2019
من ٧ آب ٢٠٠١ الى ٧ آب ٢٠١٩، الهدف واحد وهو بناء وطن سيّد، حرّ ومستقلّ، فمسيرة النضال مستمرّة بكل طاقتنا لتنفيذ خططنا ومشاريعنا ولبناء وطن أفضل للأجيال المقبلة #٧_آب#انتم_الاساس
من ساحات النضال لطاولة مجلس الوزراء... قضيتنا مستمرة#مشروع_الدولة_سينتصر#٧_آب_٢٠٠١#٧_آب_٢٠١٩ pic.twitter.com/dN45Cd6LWW— fady jreissati (@fady_jreissati) August 7, 2019
من ساحات النضال لطاولة مجلس الوزراء... قضيتنا مستمرة#مشروع_الدولة_سينتصر#٧_آب_٢٠٠١#٧_آب_٢٠١٩ pic.twitter.com/dN45Cd6LWW
View this post on Instagram ذكرى 7 آب 2001 هي تاريخ لا يُمحى سطّر فيه شباب التيار بأجسادهم وارادتهم الصلبة حكاية نضال من اجل وطن حر سيّد مستقل. اما 7 آب 2019 فسيكون تخليداً لهذه الذكرى تتمثّل بوضع الحجر الاساس لبيت التيار الوطني الحر على صخور نهر الكلب ليبقى المنارة التي تشعّ منها روح التغيير والاصلاح والكرامة الوطنية. كل الأمل أن تبقى هذه الذكرى المجيدة أمثولة لكل من يحاول التآمر على البلد بأن في لبنان شعباً عظيماً يواجه القمع ويتحدّى كل اشكال الظلم والوصاية متسلحاً بعزيمة جنرال لم ينكسر قبل الرئاسة ولن ينكسر بعدها ولم يستطع أحد إنتزاع توقيعه بغير رضاه لا في الماضي ولا في الحاضر وطبعاً لا في المستقبل. أمل ابو زيد A post shared by Amal Abou Zeid (@amalabouzeid) on Aug 7, 2019 at 5:33am PDT
ذكرى 7 آب 2001 هي تاريخ لا يُمحى سطّر فيه شباب التيار بأجسادهم وارادتهم الصلبة حكاية نضال من اجل وطن حر سيّد مستقل. اما 7 آب 2019 فسيكون تخليداً لهذه الذكرى تتمثّل بوضع الحجر الاساس لبيت التيار الوطني الحر على صخور نهر الكلب ليبقى المنارة التي تشعّ منها روح التغيير والاصلاح والكرامة الوطنية. كل الأمل أن تبقى هذه الذكرى المجيدة أمثولة لكل من يحاول التآمر على البلد بأن في لبنان شعباً عظيماً يواجه القمع ويتحدّى كل اشكال الظلم والوصاية متسلحاً بعزيمة جنرال لم ينكسر قبل الرئاسة ولن ينكسر بعدها ولم يستطع أحد إنتزاع توقيعه بغير رضاه لا في الماضي ولا في الحاضر وطبعاً لا في المستقبل. أمل ابو زيد
A post shared by Amal Abou Zeid (@amalabouzeid) on Aug 7, 2019 at 5:33am PDT
٧ آب ٢٠٠١: حرية، سيادة، استقلال...٧ آب ٢٠١٩: عدالة، ديمقراطية، دولة مؤسسات، ومحاربة فساد...لكن المواجهة مع المنظومة نفسها!#٧_آب #التيار_الوطني_الحر #أنتم_الأساس— Cesar Abi Khalil (@CesarAbiKhalil) August 7, 2019
٧ آب ٢٠٠١: حرية، سيادة، استقلال...٧ آب ٢٠١٩: عدالة، ديمقراطية، دولة مؤسسات، ومحاربة فساد...لكن المواجهة مع المنظومة نفسها!#٧_آب #التيار_الوطني_الحر #أنتم_الأساس
في ذكرى 7 آب، نتذكر ذلك اليوم من عام 2001 حين رفع فيه شبان الصوت ضد الوصاية والظلم... فضربوا وسجنوا!أحداث أتت بعد أيام من مصالحة الجبل التي أزعجت كثيرين.اليوم نسأل: هل تغير الوضع؟في كل مرة لا ينتصر فيها مفهوم الدولة نكون لا نزال في قلب القمع والظلم!لكن رغم ذلك لن يتوقف نضالنا pic.twitter.com/umFX0ZgsDI— Georges Adwan Official (@GeorgesAdwan) August 7, 2019
في ذكرى 7 آب، نتذكر ذلك اليوم من عام 2001 حين رفع فيه شبان الصوت ضد الوصاية والظلم... فضربوا وسجنوا!أحداث أتت بعد أيام من مصالحة الجبل التي أزعجت كثيرين.اليوم نسأل: هل تغير الوضع؟في كل مرة لا ينتصر فيها مفهوم الدولة نكون لا نزال في قلب القمع والظلم!لكن رغم ذلك لن يتوقف نضالنا pic.twitter.com/umFX0ZgsDI
ليعد السابع من آب ذكرى نضال وحريّة لا تاريخاً لتدخّل السياسة في القضاء والتحقيق العسكري #٧_اب— Jean Talouzian (@JeanTalouzian) August 7, 2019
ليعد السابع من آب ذكرى نضال وحريّة لا تاريخاً لتدخّل السياسة في القضاء والتحقيق العسكري #٧_اب