View this post on Instagram أنا مع الحريّة وحريّة الفرد من حقّه طالما أنها لم تتعدى على حريّة الآخر. قد تفاجئت كثيراً بالتعليقات والرسائل الجميلة المليئة بالإنسانية والحب وتقبّل الآخر من جميع فئات المجتمع . كما وصلني الكثير من التعليقات والرسائل المليئة بالكراهية والشتم والقدح والذّم والجهل والخوف من أشخاص تمّ حصرهم بقوالب اجتماعية بالية لاذنب لهم فيها لم تترك لهم مجالاً أو فسحة لحريّتهم أو لعقولهم لاستيعاب الآخر المختلف. وقد وصل الجهل وقلّة المعرفة والتعتيم في مجتمعاتنا الى حد ان يخلط هؤلاء بين (LGBTQ) وبين المعتدين والمغتصبين ، واذا كان الموضوع محرّم ديني(تابو) فدعو الخلق للخالق ولا تمارسوا دوره على الأرض . الحياة جميلة باختلافاتها كن نفسك ودع الآخر يكون. إنني ادعم الحريّة الشّخصية لجماعة ميم (LGBTQ) فهم لم يتعدّوا على حقوق أحد ولم يؤذوا أحد فليس من حق أحد التّعدي على حقوقهم(هم لم ينظروا في فراشكم فلا تسترقوا النظر إلى فراشهم) . هذا ماصرّحت به وأعيد ،أما بالنسبة للاجتهادات الشخصية لبعض الصّحفيين الذين يتكلمون عن تصريحات لي من نسج تحليلاتهم المرتبطة بعوالمهم الداخلية وخيالهم وأحكامهم المسبقة فهذا شأنهم ولايمت لي بصلّة ودور المتلقي الفصل بين التصريح والتحليل كونو تحوّلت بعض أنواع الصحافة في بلداننا لصحافة صفراء ومن أراد معرفة ماأقول صفحتي موجودة ومتاحة للجميع. مع كامل محبّتي علّنا نصبح على عالم أجمل❤️#love #peace #humanity #Acceptance #support #lgbtq. Translation in instagram story. t ❤️❤️❤️ A post shared by Sawsan Arsheed (@sawsan_arsheed) on Jul 23, 2019 at 5:48am PDT
أنا مع الحريّة وحريّة الفرد من حقّه طالما أنها لم تتعدى على حريّة الآخر. قد تفاجئت كثيراً بالتعليقات والرسائل الجميلة المليئة بالإنسانية والحب وتقبّل الآخر من جميع فئات المجتمع . كما وصلني الكثير من التعليقات والرسائل المليئة بالكراهية والشتم والقدح والذّم والجهل والخوف من أشخاص تمّ حصرهم بقوالب اجتماعية بالية لاذنب لهم فيها لم تترك لهم مجالاً أو فسحة لحريّتهم أو لعقولهم لاستيعاب الآخر المختلف. وقد وصل الجهل وقلّة المعرفة والتعتيم في مجتمعاتنا الى حد ان يخلط هؤلاء بين (LGBTQ) وبين المعتدين والمغتصبين ، واذا كان الموضوع محرّم ديني(تابو) فدعو الخلق للخالق ولا تمارسوا دوره على الأرض . الحياة جميلة باختلافاتها كن نفسك ودع الآخر يكون. إنني ادعم الحريّة الشّخصية لجماعة ميم (LGBTQ) فهم لم يتعدّوا على حقوق أحد ولم يؤذوا أحد فليس من حق أحد التّعدي على حقوقهم(هم لم ينظروا في فراشكم فلا تسترقوا النظر إلى فراشهم) . هذا ماصرّحت به وأعيد ،أما بالنسبة للاجتهادات الشخصية لبعض الصّحفيين الذين يتكلمون عن تصريحات لي من نسج تحليلاتهم المرتبطة بعوالمهم الداخلية وخيالهم وأحكامهم المسبقة فهذا شأنهم ولايمت لي بصلّة ودور المتلقي الفصل بين التصريح والتحليل كونو تحوّلت بعض أنواع الصحافة في بلداننا لصحافة صفراء ومن أراد معرفة ماأقول صفحتي موجودة ومتاحة للجميع. مع كامل محبّتي علّنا نصبح على عالم أجمل❤️#love #peace #humanity #Acceptance #support #lgbtq. Translation in instagram story. t ❤️❤️❤️
A post shared by Sawsan Arsheed (@sawsan_arsheed) on Jul 23, 2019 at 5:48am PDT