في متابعتي لقضية مدرسة ليسيه عبد القادر تبين ما هو أسوء من مشروع الهدم، إذ ان المبنى غير ملحوظ بالجرد العام أصلاً للأبنية التراثية. اي يسمح بهدمه! واسأل، كم مبنى تراثي لم يتم تصنيفه لتمكن من هدمه لاحقاً. وأليست جريمة يجب المعاقبة عليها! فهي تعبث بالتاريخ والذاكرة الجماعية. pic.twitter.com/g4w9KvwwkN— hagop terzian (@terzianhagop) November 9, 2018
في متابعتي لقضية مدرسة ليسيه عبد القادر تبين ما هو أسوء من مشروع الهدم، إذ ان المبنى غير ملحوظ بالجرد العام أصلاً للأبنية التراثية. اي يسمح بهدمه! واسأل، كم مبنى تراثي لم يتم تصنيفه لتمكن من هدمه لاحقاً. وأليست جريمة يجب المعاقبة عليها! فهي تعبث بالتاريخ والذاكرة الجماعية. pic.twitter.com/g4w9KvwwkN
تقدمت بطلب رسمي الى المديرية العامة للآثار لإدراج مبنى ليسيه عبد القادر التراثي على لائحة الجرد العام للأبنية التاريخية لحمايته من الهدم.وهذه الخطوة الأولى...#save_beirut_heritage pic.twitter.com/DXrjkpQq2d— hagop terzian (@terzianhagop) November 9, 2018
تقدمت بطلب رسمي الى المديرية العامة للآثار لإدراج مبنى ليسيه عبد القادر التراثي على لائحة الجرد العام للأبنية التاريخية لحمايته من الهدم.وهذه الخطوة الأولى...#save_beirut_heritage pic.twitter.com/DXrjkpQq2d