وعقّب الناشرون على الخبر بأن هذه العملية تأتي في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الأجهزة الأمنية والعسكرية المشتركة لمكافحة الفساد.
لكن معلومات خاصة بـ"ليبانون ديبايت" أكدت أن ما يجري الترويج له عارٍ عن الصحة، فقد لاحظ مواطنون وجود آليات للجيش أمام برادات المحلات المذكورة، فابتدعوا هذه الرواية.
وأكدت أن الموضوع مختلف تمامًا، فهذه الآليات كانت هناك للتزود بالخضار من هذه البرادات، بموجب عقد مبرم بين الجيش والمؤسسة التابعة لها هذه المحال .