حملة تسويقية غير مسبوقة، أدت إلى إشتعال مدينة طرابلس غضباً ونزول الناس الى الشوارع، تنديداً بالمنشورات الترويجية.
أحيلت القضية إلى النيابة العامة التمييزية، بهدف اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد القائمين على الحملة التسويقية المثيرة للجدل.
هل يكفي الاعتذار بعد وقوع الأذى؟ وهل النية الحسنة تُبرر غياب الحد الأدنى من الوعي الديني والثقافي في مجتمع مثل لبنان؟
تابعوا التقرير!