يصف متابعون ما يجري بين الفريق الاقتصادي للرئيس نواف سلام من جهة، ووزير المال وحاكم مصرف لبنان من جهة أخرى، حول خطة الحكومة الإصلاحية، بأنه “لعبة شدّ حبال”، إذ يسعى كل فريق إلى فرض إصلاحات تخدم مشروعه السياسي. ويشير المتابعون إلى أن هذا المشهد ليس جديدًا، إذ سبق أن حدث في عهد حكومة الرئيس نجيب ميقاتي.
اخترنا لكم



