■ كشف ديبلوماسي عربي أنّ السر الحقيقي خلف تأجيل بَتّ اسم لمنصب حسّاس هو أنّ كلمة السرّ الخارجية لم تأتي بعد.
■ رأت دوائر خارجية أنّ لا شي تحقق من شروط الإصلاح المطلوبة حتى الآن، على رغم من الإتيان بأشخاص أوادم في مواقع جديدة.
■ عُلِمَ أنّ الأخطر في إحدى الملفات القضائية التي تحرّكت حديثاً، تورُّط شركات خارجية بملفات فساد وهدر مال عام
اخترنا لكم



