"ليبانون ديبايت"
لا يزال الجميع يذكر الدعم الكبير الذي قدّمه النائب السابق عقاب صقر وتياره السياسي للثورة السورية الأولى، التي انتهت بانتصار النظام السوري بقيادة بشار الأسد وهزيمة الثورة، ما انعكس بخسارة مزدوجة لصقر ومشروعه السياسي.
واليوم، عادت الثورة بحلّة جديدة لتُلحق به هزيمة إضافية، بعدما تحوّلت إلى ثورة بقيادة الإخوان المسلمين، الذين باتوا منبوذين من غالبية دول الخليج العربي، وهي الدول التي تُعتبر الحاضنة السياسية الحالية لعقاب صقر.
وبذلك، تحققت نتيجة أشبه بـ"هدفين قاتلين" في مرمى صقر، كان مصدرهما القدم السورية.
اخترنا لكم



