"ليبانون ديبايت"
تساءل مراقبون عن سبب إصرار رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، على تجاوز اتفاق الطائف عبر استغياب وتعطيل دور وزير الدفاع موريس سليم، من خلال الخطة التي تناولها مجلس الوزراء في اجتماعه الأسبوع الماضي، حيث كان ينبغي أن تمرّ الخطة عبر وزير الدفاع، وهو السلطة الدستورية التي كرّسها الطائف، إلاّ أن ميقاتي فتح خطاً مباشراً بينه وبين قائد الجيش العماد جوزف عون بهذا الصدد، ليقوم ميقاتي بضرب أسس اتفاق الطائف.
اخترنا لكم

المحلية
الاثنين، ٢١ نيسان ٢٠٢٥

اقليمي ودولي
الاثنين، ٢١ نيسان ٢٠٢٥

المحلية
الاثنين، ٢١ نيسان ٢٠٢٥

المحلية
الاثنين، ٢١ نيسان ٢٠٢٥