"ليبانون ديبايت"
فهم أن تواصلاً كان يحصل بهدوء وبعيداً عن الإعلام بين لبنان والجزائر تولاه وسطاء تحت عنوان ترتيب العلاقة بين البلدين "طاقوياً"، وذلك قبل اتصال رئيس الوزراء الجزائري برئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، وما تضمنه من "بشرى" لتزويد لبنان بكميات من الفيول لمصلحة معامل إنتاج الكهرباء.
اخترنا لكم



