كتب النائب أشرف ريفي، على حسابه عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا): "هدف "حزب الله" وأبواقه الإعلامية تحويل أصدقاء لبنان إلى أعداء، والحملة المتجددة التي تشنّها الصحيفة الصفراء على دولة الإمارات العربية المتحدة سببها أن هذه الدولة قوية وسيدة، ولا تسمح بالتلاعب بأمنها".
٢/١ هدف "حزب الله" وأبواقه الإعلامية تحويل أصدقاء لبنان إلى أعداء، والحملة المتجددة التي تشنّها الصحيفة الصفراء على دولة الإمارات العربية المتحدة سببها أن هذه الدولة قوية وسيدة، ولا تسمح بالتلاعب بأمنها.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) September 16, 2023
وأضاف، "اللبنانيون الأحرار يحفظون جميل الإمارات ويدينون هذه الحملة المتجنية، أما "حزب الله" فلن ينجح في تخريب هذه العلاقة التاريخية والأخوية".
وتابع ريفي، "أللهمَّ لا تحاسبنا على ما فعل المفترون المأجورون والحاقدون، وهم ليسوا منا".
٢/٢ اللبنانيون الأحرار يحفظون جميل الإمارات ويدينون هذه الحملة المتجنية، أما "حزب الله" فلن ينجح في تخريب هذه العلاقة التاريخية والأخوية.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) September 16, 2023
أللهمَّ لا تحاسبنا على ما فعل المفترون المأجورون والحاقدون، وهم ليسوا منا.
وكانت قد نشرت صحيفة "الأخبار" مقالًا تحت عنوان "محاضر التحقيق مع الموقوفين اللبنانيين: تهم وهمية بلا أدّلة"، ذكرت فيه: "تخطّي القضاء الإماراتي كل المعايير القانونية ليُصدِر أحكاماً بعضها وصل إلى المؤبّد بحق لبنانيين، منهم من بات خارج السجن ومنهم من لا يزال رهن الاعتقال، إذ لا يزال 7 لبنانيين، اعتُقلوا بين عامَي 2013 و2020، يقبعون في سجون الإمارات (فوزي محمد دكروب وعبد الرحمن طلال شومان وعلي حسن المبدر وعبدالله هاني عبدالله محكومون بالمؤبّد، وأحمد علي مكاوي وأحمد أسعد فاعور محكومان بالسجن 15 عاماً، ووليد محمد إدريس الذي لم يصدر حكم في حقه)، بعدما أطلقت سلطات هذا البلد، أواخر أيار الماضي، آخر سجين لبناني من بين العشرة الذين اعتقلهم جهاز أمن الدولة في 22 آذار 2023".