بعد الإشكال الذي حصل خلال وقفة أهالي ضحايا تفجير 4 آب، بين مناصري "الكتلة الوطنية" والنائب عن التيار الوطني الحر الوزير السابق للطاقة سيزار أبي خليل، غرّد كميل موراني عبر تطبيق X قائلًا:
"كلّا سيزار أبي خليل: كجزء من الفريق الذي "كان يعلم" لا يمكنكم "قتل القتيل ثم المشي في جنازته".
هذا الاستثمار الفجّ بدم ضحايا تفجير #٤_آب مرفوض. إن تواجدكم في الشارع بين المطالبين بالعدالة، ليس إلا محاولة خبيثة منكم لاحتلال الساحات المتبقية للناس والاستيلاء عليها فيما تملكون أنتم القوة البرلمانية والحكومية والقضائية ومتحالفون مع الميليشيا وقد ساهمتم وما زلتم في عرقلة التحقيقات".
وتابع "من الوقاحة أن تكون في مكانين متناقضين في آن معًا: الأول التسبب بالانفجار ثم عرقلة التحقيق وحماية المتورطين والإفراج عنهم، والثاني إدعاؤكم مناصرة القضية ... والإعتداء على المتظاهرين".
اخترنا لكم

خاص ليبانون ديبايت
الثلاثاء، ٠٨ نيسان ٢٠٢٥

خاص ليبانون ديبايت
الثلاثاء، ٠٨ نيسان ٢٠٢٥

خاص ليبانون ديبايت
الثلاثاء، ٠٨ نيسان ٢٠٢٥

المحلية
الثلاثاء، ٠٨ نيسان ٢٠٢٥