غرّد الكاتب والمحلل السياسي المحامي جوزيف أبو فاضل, على حسابه عبر "تويتر", كاتبًا, "أمور عديدة أخالف فيها الإعلامية ديما صادق, ولكن القرار القضائي بحقها ظالم ويُعتبر سقطة قضائية موجب استئنافه لإسقاط مفاعيله،كونه لا يتناسب مع قولها والأعراف".
وأضاف, "لهذا، نعلن تضامننا معها، علّنِّا بذلك ننقذ القضاءالذي نقدّر أكثرية قضاته والحرية المقدسة في بيروت أم الشرائع".
#جوزيف_أبو_فاضل:أمور عديدة أخالف فيها الإعلامية #ديما_صادق
— Joseph Abu Fadel (@AbuAbufadel) July 11, 2023
لكن القرار القضائي بحقها ظالم ويُعتبر سقطة قضائية موجب استئنافه لإسقاط مفاعيله،كونه لا يتناسب مع قولها والأعراف!
لهذا،نعلن تضامننا معها،علّنِّابذلك ننقذ القضاءالذي نقدّر أكثرية قضاته والحرية المقدسةفي"بيروت أم الشرائع" https://t.co/Gl8AUPjDC4
وكانت قد حكمت القاضي المنفرد في جبل لبنان روزين حجيلي بادانة المدعى عليها الإعلامية ديما صادق بالجنحة المنصوص عليها والمعاقب عليها في المادتين 582 584 المعطوفتين على المادة 385 في قانون العقوبات وحبسها مدة سنة وبالغرامة 800 ألف ليرة وإدغام العقوبات المذكورة المحكوم بها عملاً بأحكام المادة 205 من قانون العقوبات.
بحيث تنفّذ العقوبة الأشد وهي الحبس سنة والغرامة المذكورة على أن تحبس يوماً واحداً إضافياً عن كل عشرة آلاف ليرة في حال عدم دفع الغرامة ومنعها من ممارسة المذكورة في الفقرتين 2 و4 من المادة 65 وسنداً للمادة 317 من قانون العقوبات وهي الحق بتولي الواظائف والخدمات في ادارة شؤون الطائفة المدنية او ادارة النقابة التي تنتمي اليها والحق في ان تكون ناخبة او منختبة في جميع منظمات الطوائف والنقابات.