المحلية

الأحد 31 تموز 2022 - 20:58

بعد انهيار جزء من الأهراءات... هكذا جاءت أبرز التعليقات!

بعد انهيار جزء من الأهراءات... هكذا جاءت أبرز التعليقات!

علّق نواب حاليين ووزراء سابقين وناشطين، اليوم الأحد، على انهيار جزء من أهراءات القمح، قبيل 4 أيام من الذكرى الثانية لانفجار المرفأ، وذلك في تغريدات على حساباتهم عبر "تويتر".

وفي هذا الاطار، قال النائب ملحم خلف في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" كاتباً: "اليوم، لم يسقط جزء من الاهراءات وحسب، انما سقط جزء من السلطة الفاشلة العاجزة!".

وأضاف، "منذ اسابيع ونناشد السلطة لتفادي وقوع الكارثة، وهي تترقب النتائج مِن دون أي معالجة للأسباب!".

تابع خلف، "اياً يكن الامر:تقاعس، اهمال او تقصُّد؛ متمسكون بالمطالبة بحماية الناس وذاكرة الموجوعين وبالعدالة الآتية حتماً!".



من جهته كتب الوزير السابق مروان شربل: "والله دولتنا قوية قدرت بعد سنتين تهبًط الأهراءات وما قدرت تخطط لأعادة اعمار المرفأ".




أما النائب ميشال معوض فكتب: "كل من عطل التحقيقات وعمل القاضي طارق البيطار هو مسؤول عن الجريمة المتمادية".

وأكمل، "انهيار جزء من الاهراءات بفعل إصرار من السلطة المتواطئة إنما هو انهيار لما تبقى من قيم أخلاقية تجاه هول الجريمة وذوي الضحايا. لن تمر الجريمة عشية ذكراها الثانية من دون حساب".




أما النائب غسان حاصباني فرأى أن "تداعي الإهراءات بعد سنتين على الجريمة يذكر العالم بأن العدالة لم تتحقق بعد".

وقال، "قمت باتصالات مع اصحاب المولدات وكهرباء لبنان لتأمين الكهرباء لمحيط المرفأ ريثما يزول الغبار ويوم غد نعاود العمل على مسار التحقيق والمحاسبة".




وكتب النائب مارك ضو: "عامان على تفجير 4 آب والمجرم لا يزال طليقًا".

وزاد، "انهيار جزء من إهراءات مرفأ بيروت هو تذكير بجريمة لن تُمحى من ذاكرة اللبنانيين رغم محاولات إخفاء معالمها".

وأردف، "العدالة والمحاسبة واجبة ضد السلطة المجرمة".




فيما اعتبر النائب نديم الجميل أن "سقوط جزء من الإهراءات هو سقوط الدولة التي تقاعست عن اتخاذ التدابير اللّازمة لتجنّب ما يحصل الآن في مرفأ بيروت".

وزاد، "على الدولة وبأسرع وقت تأمين الكهرباء لمساعدة المواطنين على تطبيق التدابير الوقائية الضرورية وتشغيل المكيّفات".




وقال النائب زياد حواط، "إنهيار جزء من إهراءات المرفأ لن يمحي من ذاكرة اللبنانيين أن جريمة كبيرة ارتكبت قبل سنتين".

وأردف، "سنبقى للآخر ساعين لكشف الحقيقة كاملة ، وفي هذا الاطار يندرج إقتراح القانون الذي تقدمت به قبل يومين والذي من شأنه في حال إقراره أن يعيد التحقيقات القضائية بصورة طبيعية".




وكتب النائب ميشال الدويهي: "بالذكرى الثانية انفجار مرفأ بيروت بدل ان تكون الحقيقة ظاهرة،تستمر هذه السلطة في تدمير ممنهج لما تبقى من الاهراءات وفي منع قاضي التحقيق من استكمال عمله".




أما الوزير السابق فادي عبود فكتب: "من اليوم الاول طالبنا المحافظة على الاهراءات لنتذكر ولنحترم هذه الذكرى الاليمة جداً! بالطبع السخفاء دائماً حاضرين ناطرين لتسخيف ما لا يفهموه!".

وتابع، "يجب ان تتحول الاهراءات الى مزار ويجب استغلال اراضي مرفأ بيروت بعد دراسات جدوى لنكتشف كيف ممكن ان نستثمر هذه المساحة مع افضل مردود للبنان".





من جهته كتب رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوض: "كبار القوم في زمن رجالات الدولة بنوا اهراءات القمح في مرفأ بيروت".

وقال: "أقزام السياسة لم يتركوا حجر على حجر فدمّروا وقتلوا البشر وإهمالهم سيحرق ما تبقى وكم من وزير ونائب فار من وجه العدالة والتضييق على المحقق العدلي لا يتوقف".

وأضاف، "ولو قبل ساعة من انتهاء ولايته فليستقل رئيس الجمهورية فوراً".




أما السفير نواف سلام فكتب على حسابه عبر "تويتر": "وتبقى الاهراءات الشاهد الصامت على جريمة 4 آب".

وأشار الى أن "انهيار جزء منها بسبب الاهمال والتقصير في تحمل المسؤولية لن يزيل الحقيقة".

وزاد، "نعم للعدالة، لا للأفلات من العقاب".




فيما كتبت الناشطة رشا عيتاني: "من المؤسف جدا مشهد سقوط جزء من الاهرآت، 4 ايام قبل ذكرى انفجار مرفأ بيروت".

وأردفت، "سقطة أخرى للمسؤولين الغير مسؤولين".

علـى مـدار الساعـة

arrowالـــمــــزيــــــــــد

الأكثر قراءة