"سبوت شوت"
وعودٌ لماعة وبرّاقة، نزلت على المواطنين كالخلاص، لم تنتج سوى إرثًا من الفشل وجعلت الطوابير أمام المحطات أطول وأطول.
هل سيستمر سعر صفيحة البنزين بالإرتفاع؟ وإلى متى ستبقى تُسعّر على أساس 3900 ل.ل.؟
أشار ممثل موزعي المحروقات في لبنان فادي أبو شقرا، في حديث عبر "سبوت شوت"، إلى أن "سعر صفيحة البنزين يرتبط مباشرة بالدولار العالمي، فكلما إرتفع هذا الدولار إرتفع معه سعر الصفيحة، وكلما إنخفض الدولار، إنخفض معه سعر الصفيحة".
ولفت إلى أن "أكثر من 200 أو 300 محطة في لبنان رفضت إستلام مادة البنزين من الشركات، وذلك لتفادي الإشكالات التي تحصل في المحطات".
هل من حلول مرتقبة في الأفق؟ إلى متى ستبقى هذه الأزمة ترافق اللبناني في يومياته حيث أصبحت أسمى إنجازاته تعبئة البنزين بأقل وقت ممكن؟
اخترنا لكم



