علّق المخرج شربل خليل في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، على "تطويق القوى الأمنية منزله في ميروبا – كسروان، بأمرٍ من القاضية نازك الخطيب على خلفيّة شكوى "قدح وذم" مقدّمة من الصحافي رضوان مرتضى بسبب منشور عبر "تويتر"".
وكتب، "من الآخر: أنا إعلامي منذ العام 1992. عملت في الصحافة المكتوبة والإذاعة والتلفزيون والصحافة الالكترونية".
وأضاف، "بناء على قرار النيابة العامة التمييزية، لا يمتثل الاعلاميون أمام الضابطة العدلية، بل أمام القاضي المعني مباشرة".
وتابع، "بناء عليه، لم أمتثل ولن أمتثل".
وختم خليل تغريدته بهاشتغ "انتهى".
????من الآخر: أنا إعلامي منذ العام ١٩٩٢. عملت في الصحافة المكتوبة والإذاعة والتلفزيون والصحافة الالكترونية.
— Charbel Khalil (@khalil_charbel) April 20, 2021
بناء على قرار النيابة العامة التمييزية، لا يمتثل الاعلاميون أمام الضابطة العدلية، بل أمام القاضي المعني مباشرة.
بناء عليه، لم أمتثل ولن أمتثل.#انتهى.
وفي وقت سابق اليوم الثلاثاء، طوّقت القوى الأمنية منزل المخرج والاعلامي شربل خليل في ميروبا - كسروان، بأمرٍ من القاضية نازك الخطيب على خلفيّة شكوى "قدح وذم" مقدّمة من رضوان مرتضى بسبب منشور على موقع "تويتر"، أُحيلت خلافاً للقانون إلى مخفر فاريا في تخطٍّ واضح لأصول المحاكمات الجزائية وبخاصةٍ في جرائم المطبوعات.
تجدر الاشارة، الى ان "وكيل خليل كان قد تقدّم أسوةً بالعاملين في المجال الصحفي بطلب السماع إليه في مكتب القاضية الخطيب بعد أن أبرز بطاقته الصحفية، إلّا انّ القاضية أصرّت على حضوره إلى المخفر مُخالفة يذلك تعميم مدعي عام التمييز".