"ليبانون ديبايت"
إنهار الإقتصاد، تقلصت القدرة الشرائية، تضاعفت البطالة، الليرة اللبنانية أصبحت في خبر كان! أما جيوب الأهالي ففرِغَت! والنتيجة الطبيعية، نزوحٌ كبير من المدارس الخاصة
نحو المدرسة الرسمية.
التقديرات الأولية تشير الى أن أكثر من 100 الف طالب إنتقلوا من التعليم الرسمي الى الخاص، وهو رقمٌ كبير وغير مسبوق يفوق حصيلة 7 سنوات من النزوح من الخاص الى الرسمي.
وعوضًا عن أن القدرة الإستيعابية للمدارس الرسمية محدودة، وجودة التعليم ليست مرتفعة، دراسةٌ جديدةٌ كشفت أن كلفة التعليم في "الرسمي" أعلى من "الخاص"، فكيف ذلك؟
اخترنا لكم



