رادار

الاثنين 07 أيلول 2020 - 03:00

معالجاتُ خلدة!

معالجاتُ خلدة!

"ليبانون ديبايت"

لوحِظ أنّ معالجات حادثة خلدة تولاها كل من الحزب التقدمي الإشتراكي والنائب طلال إرسلان، من خلال العلاقة القديمة التي تجمع جنبلاط بالعشائر، لا سيما عرب المسلخ ومعظمهم ينتمون إلى الحزب التقدمي، في حين أن "جيرة" العشائر مع إرسلان صبّت في إطار القيام بهذه المساعي، بينما كان لافتاً صمت وغياب "حزب الله" الذي فوّض الإشتراكي وإرسلان بهذه المساعي.

علـى مـدار الساعـة

arrowالـــمــــزيــــــــــد

الأكثر قراءة