اعتبر منسق التجمع من اجل السيادة ،أن ارتفاع الفوائد على المبالغ التي استدانتها الدولة اللبنانية، لم يأتي بسبب قرارات اتخذها حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، مقارن عهد الاخير بسلفيه في حاكمية المصرف.
وكتب في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، "بلغت الفائدة على المبالغ التي استدانتها الدولة اللبنانية بواسطة مصرف لبنان ٤٥٪ أحيانا قبل تولي رياض سلامه الحاكمية!".
وأضاف أن، "هذا الواقع يؤكد أن ارتفاع الفوائد ليس بدعة رياض سلامة بل ان سببه مخاطر الازمات السياسية وعجز الموازنات الحكومية!".
واشار إلى أن، "ارتفاع الفوائد نتيجة تقنية لقرارات سياسية خاطئة!".
بلغت الفائدة على المبالغ التي استدانتها الدولة اللبنانية بواسطة مصرف لبنان ٤٥٪ أحيانا قبل تولي رياض سلامه الحاكمية!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) February 4, 2020
هذا الواقع يؤكد أن ارتفاع الفوائد ليس بدعة رياض سلامة بل ان سببه مخاطر الازمات السياسية وعجز الموازنات الحكومية! ارتفاع الفوائد نتيجة تقنية لقرارات سياسية خاطئة!
وقال في تغريدة ثانية، "بمراجعة الوقائع يتبيّن أن الدكتور ادمون نعيم والشيخ ميشال الخوري، سلفَيْ الدكتور رياض سلامه، كانا مجبرَيْن على تغطية الرواتب والأجور واستيراد المحروقات بالاستدانة بفوائد مرتفعة عندما عجزت الحكومات عن تأمين المال من حساب الدولة!".
وأوضح أن، "المعالجة الحقيقية تتطلب وقف تزوير اسباب الأزمة!".
وبمراجعة الوقائع يتبيّن أن الدكتور ادمون نعيم والشيخ ميشال الخوري، سلفَيْ الدكتور رياض سلامه، كانا مجبرَيْن على تغطية الرواتب والأجور واستيراد المحروقات بالاستدانة بفوائد مرتفعة عندما عجزت الحكومات عن تأمين المال من حساب الدولة!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) February 4, 2020
المعالجة الحقيقية تتطلب وقف تزوير اسباب الأزمة!