المحلية

الجمعة 20 كانون الأول 2019 - 21:26

هل ستُفرّط القوى الأمنية بـ"حسان دياب" غدًا؟

هل ستُفرّط القوى الأمنية بـ"حسان دياب" غدًا؟

"ليبانون ديبايت"

أثارت الدعوات الرامية الى إقفال الطرقات المؤدية الى ساحة النجمة غدًا، المخاوف من تكرار سيناريو تطيير الجلسة التشريعية قبل أسابيع.

يومذاك، رُمي الإتهام على قوى الأمن الداخلي بصفتها مولجة حفظ الأمن في هذه المنطقة ومحيطها امتدادًا إلى جسر الرينغ، اذ لم تُحرك ساكنًا وقتذاك، ما حال دون حصول الجلسة وبالتالي منع النواب من العبور رغم الانتشار الأمني الكثيف.

السؤال: كيف ستتصرف قوى الأمن الداخلي يوم غد؟
هل ستؤمن الطرقات لكي يسلكها النواب لممارسة حقهم الدستوري ام ستتغاضى عن ذلك بحجة عدم الاصطدام بالحشود؟
هل ستتعامل مع قاطعي الطرقات بلطفٍ ام بحزمٍ؟
هل ستنجر الى لعبة الشارع ام تصون ديمومة المؤسسات؟
وهل ستلتزم بالقرار الأمني منع إقفال الطرقات باي ثمنٍ ام ستحتجب إكراماً لمرجعياتٍ سياسيةٍ؟

علـى مـدار الساعـة

arrowالـــمــــزيــــــــــد

الأكثر قراءة