"ليبانون ديبايت"
في بلدٍ نتغنّى فيهِ دائمًا بأنه بلدُ الحرّيات، يصِرُّ البعض على إلباسه ثوبَ القمعِ، كان آخره ما تعرّضت له قناة الجديد، من قطعِ بثّها من قِبل بعض موزعي الكابلات، احتجاجاً على سياسة المحطة.
ويشجُبُ "ليبانون ديبايت" هذه التصرفات التي تُشكِّلُ استهدافًا صارخًا لحريةِ التعبير والحقِّ في الوصولِ الى المعلومة.
ويؤكد موقعنا تضامنهُ مع قناة الجديد واعلامييها، ويُحيي جهودهم في نقل صرخات الشعب اللبناني، وإصرارهم على مواجهة كل المحاولات لإسكات صوت الإعلام.
كما يحثُّ الدولة اللبنانية، التدخل للحيلولة دون خضوع الحُريات الإعلامية لأهواء أصحاب الكابلات.
اخترنا لكم



