غرّد وزير الاتصالات محمد شقير على حسابه عبر "تويتر"، قائلاً: "في 9 آب 2012، جرت مداهمة إحد الاسطبلات، فتم العثور على حمارين، أحدهما كان يعلم، والآخر إدعى أنه حمار...لا يعلم".
وتابع شقير ، "جرى توقيف حمار المتفجرات، وترك الحمار الغبي، فنهق الأول، كلنا يعني كلنا".
وختم تغريدته قائلاً، "كلكم للظلام، وكلنا للوطن".
في ٩ آب ٢٠١٢، جرت مداهمة إحد الاسطبلات، فتم العثور على حمارين. أحدهما كان يعلم، والآخر إدعى أنه حمار...لا يعلم. جرى توقيف حمار المتفجرات، وترك الحمار الغبي. فنهق الأول، كلنا يعني كلنا.
— Mohamed Choucair (@MohamedChoucair) October 4, 2019
كلكم للظلام، و#كلنا للوطن.
وتغريدة شقير أتت رداً على تغريدة للنائب جميل السيد، علّق فيها على رفض شقير حضوره والوزير جمال الجراح إلى مكتب المدعي العام المالي القاضي علي ابراهيم.
وكتب السيد: "شقير: "لن أذهب أنا والوزير الجراح إلى مكتب المدعي العام المالي لا لشرب قهوة ولا الشاي. وليستمعوا لكل وزراء الاتصالات من العام ٩٢ وحتى اليوم"...
شو يعني؟، داهمت شرطة مكافحة الآداب أحد المواخير، قبَضَتْ على مجموعة منهنّ، وتركَت البعض الآخر، صرخَتْ إحداهُنّ:كلّنا يعني كلّنا".
محمد شقير: "لن أذهب أنا والوزير الجراح إلى مكتب المدعي العام المالي لا لشرب قهوة ولا الشاي. وليستمعوا لكل وزراء الاتصالات من العام ٩٢ وحتى اليوم"...
— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) October 4, 2019
شو يعني؟
داهمت شرطة مكافحة الآداب أحد المواخير،
قبَضَتْ على مجموعة منهنّ، وتركَت البعض الآخر،
صرخَتْ إحداهُنّ:
كلّنا يعني كلّنا...
يذكر أن "تاريخ 9 آب 2012 الذي أتى على ذكره شقير في تغريدته، هو تاريخ مداهمة فرع المعلومات لمنزل الوزير السابق ميشال سماحة في الاشرفية، حيث اتهم حينها بنقله متفجرات بسيارته من الشام إلى طرابلس، وبعد أيام صرح النائب جميل السيد أنه كان برفقة سماحة في سيارته إلا أنه نفى علمه بوجود متفجرات داخلها، وقال حينها "السيارة لا تسع حمارين".