أشارت وزيرة الطاقة والمياه ندى بستاني خوري في تغريدة على حسابها عبر "تويتر"، الى أنّه "من ٧ آب ٢٠٠١ الى ٧ آب ٢٠١٩، الهدف واحد وهو بناء وطن سيّد، حرّ ومستقلّ".
وأكّدت في ذكرى السّابع من آب، أنّ "مسيرة النضال مستمرّة بكل طاقتنا لتنفيذ خططنا ومشاريعنا ولبناء وطن أفضل للأجيال المقبلة".
من ٧ آب ٢٠٠١ الى ٧ آب ٢٠١٩، الهدف واحد وهو بناء وطن سيّد، حرّ ومستقلّ، فمسيرة النضال مستمرّة بكل طاقتنا لتنفيذ خططنا ومشاريعنا ولبناء وطن أفضل للأجيال المقبلة #٧_آب#انتم_الاساس
— Nada Boustani Khoury (@NadaBoustani) August 7, 2019
بدوره، شدّد وزير البيئة فادي جريصاتي في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، على أنّه "من ساحات النضال لطاولة مجلس الوزراء قضيتنا مستمرة".
من ساحات النضال لطاولة مجلس الوزراء... قضيتنا مستمرة#مشروع_الدولة_سينتصر#٧_آب_٢٠٠١#٧_آب_٢٠١٩ pic.twitter.com/dN45Cd6LWW
— fady jreissati (@fady_jreissati) August 7, 2019
من جهته، اعتبر مستشار رئيس الجمهورية النائب السّابق أمل ابو زيد في منشورٍ على صفحته عبر "انستغرام"، أنّ "ذكرى 7 آب 2001 هي تاريخ لا يُمحى سطّر فيه شباب التيار بأجسادهم وإرادتهم الصلبة حكاية نضال من أجل وطن حر سيّد مستقل".
وأضاف:"اما 7 آب 2019، فسيكون تخليداً لهذه الذكرى من خلال وضع الحجر الاساس لبيت التيار الوطني الحر على صخور نهر الكلب كي يبقى المنارة التي تشعّ منها روح التغيير والاصلاح والكرامة الوطنية".
وقال أبو زيد، "كلّ الأمل أن تبقى هذه الذكرى المجيدة أمثولة لكل من يحاول التآمر على البلد بأن في لبنان شعباً عظيماً يواجه القمع ويتحدّى كل اشكال الظلم والوصاية متسلحاً بعزيمة جنرال لم ينكسر قبل الرئاسة ولن ينكسر بعدها ولم يستطع أحد إنتزاع توقيعه بغير رضاه لا في الماضي ولا في الحاضر وطبعاً لا في المستقبل".
النائب سيزار أبي خليل، اعتبر في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" أن "٧ آب ٢٠٠١: حرية، سيادة، استقلال... و٧ آب ٢٠١٩: عدالة، ديمقراطية، دولة مؤسسات، ومحاربة فساد...لكن المواجهة مع المنظومة نفسها!".
٧ آب ٢٠٠١: حرية، سيادة، استقلال...
— Cesar Abi Khalil (@CesarAbiKhalil) August 7, 2019
٧ آب ٢٠١٩: عدالة، ديمقراطية، دولة مؤسسات، ومحاربة فساد...
لكن المواجهة مع المنظومة نفسها!#٧_آب #التيار_الوطني_الحر #أنتم_الأساس
بدوره، النائب جورج عدوان، استذكرى 7 آب في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" فقال:" في ذكرى 7 آب، نتذكر ذلك اليوم من عام 2001 حين رفع فيه شبان الصوت ضد الوصاية والظلم... فضربوا وسجنوا!".
وأضاف:"أحداث أتت بعد أيام من مصالحة الجبل التي أزعجت كثيرين واليوم نسأل: هل تغير الوضع؟".
واشار الى ان "في كل مرة لا ينتصر فيها مفهوم الدولة نكون لا نزال في قلب القمع والظلم! لكن رغم ذلك لن يتوقف نضالنا".
في ذكرى 7 آب، نتذكر ذلك اليوم من عام 2001 حين رفع فيه شبان الصوت ضد الوصاية والظلم... فضربوا وسجنوا!
— Georges Adwan Official (@GeorgesAdwan) August 7, 2019
أحداث أتت بعد أيام من مصالحة الجبل التي أزعجت كثيرين.
اليوم نسأل: هل تغير الوضع؟
في كل مرة لا ينتصر فيها مفهوم الدولة نكون لا نزال في قلب القمع والظلم!
لكن رغم ذلك لن يتوقف نضالنا pic.twitter.com/umFX0ZgsDI
أشار النائب جان طالوزيان في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" الى أن "ليعد السابع من آب ذكرى نضال وحريّة لا تاريخاً لتدخّل السياسة في القضاء والتحقيق العسكري ".
ليعد السابع من آب ذكرى نضال وحريّة لا تاريخاً لتدخّل السياسة في القضاء والتحقيق العسكري #٧_اب
— Jean Talouzian (@JeanTalouzian) August 7, 2019