ردّ وزير الاتصالات محمد شقير في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، على النائب جميل السيد حول كلامه بشأن ملف مبنى "تاتش".
وقال شقير "يكفي هذا الكمّ الكبير من الكذب الذي يمارسه النائب جميل السيد لا سيما بموضوع مبنى تاتش، خصوصًا ان جميل السيد عندما طرحت شراء المبنى في لجنة الاتصالات كان من أبرز المرحبين وهناك تسجيلات بهذا الخصوص".
وأضاف:"فعلاً يصحّ بالنائب جميل السيد المثل القائل من شَبَّ على تركيب الملفات شاب عليه".
1\2 يكفي هذا الكمّ الكبير من الكذب الذي يمارسه النائب جميل السيد لا سيما بموضوع مبنى تاتش، خصوصا ان جميل السيد عندما طرحت شراء المبنى في لجنة الاتصالات كان من أبرز المرحبين وهناك تسجيلات بهذا الخصوص.
— Mohamed Choucair (@MohamedChoucair) August 4, 2019
فعلاً يصحّ بالنائب جميل السيد المثل القائل: من شَبَّ على تركيب الملفات شاب عليه
وتابع:"على كُلٍ، الأعمال التي نقوم بها تكون دائماً في ضوء النهار وهي مصدر للفخر والاعتزاز".
وتوجه الى اللبنانيين بالقول:"كما عودتكم على ممارسة المصارحة والشفافية، سأكون على موعد معكم في مؤتمر صحفي سأعقده يوم الجمعة المقبل لأضع الرأي العام اللبناني بكل التفاصيل والمعلومات والمستندات المتعلقة بمبنى تاتش".
2\2 على كُلٍ، الأعمال التي نقوم بها تكون دائماً في ضوء النهار وهي مصدر للفخر والاعتزاز.
— Mohamed Choucair (@MohamedChoucair) August 4, 2019
وكما عودتكم على ممارسة المصارحة والشفافية، سأكون على موعد معكم في مؤتمر صحافي سأعقده يوم الجمعة المقبل لأضع الرأي العام اللبناني بكل التفاصيل والمعلومات والمستندات المتعلقة بمبنى تاتش.
وكان النائب جميل السيد هاجم ما أسماه بناية "الجراح - شقير"، ملقياً الضوء على الزمن الذي تولّى فيه الوزير جمال الجراح وزارة الإتصالات وتبعه بعد ذلك الوزير شقير.
وفي تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، كتبَ السيد:"صفقة شراء بناية الجراح - شقير بـ ٧٥مليون دولار، وزير المال نفض إيدو وقال عنها مش قانونية، وآخر مواطن بالبلد سمع فيها، بس القضاء ما سمع ولا فتح تمّو ولا حقّق!".
وتابع:"من شهر لما حكينا عن المستفيدين بالملايين من خدمات ورنّات الخليوي، تحمّس القضاء فوراً ونام!".
وختم السيد سائلاً:"اليوم، ٧٥ مليون دولار ما هزّوكم؟".
صفقة شراء بناية"الجراح- شقير" ب ٧٥مليون دولار،
— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) August 4, 2019
وزير المال نفض إيدو وقال عنها مش قانونية،
وآخر مواطن بالبلد سمع فيها،
بس القضاء ما سمع ولا فتح تِمّو ولا حقّق!
من شهر،
لما حكينا عن المستفيدين بالملايين من خدمات ورنّات الخليوي،
تحمّس القضاء فوراً ونام!
اليوم،
٧٥ مليون $ ما هزّوكم؟!!