أكد الوزير السابق آلان حكيم أن "مد خطوط التوتر العالي في المنصورية هوائيا ليس بقضية حزبية وليس تسابقا مناطقيا وليس بخطوة تجاه فئة معينة من الناس، بل هو مشروع خطر في وجه أهالي وسكان منطقة بكاملها، خائفين على صحتهم وصحة أولادهم".
وأشار إلى أنه "موضوع صحي بيئي يتعلق بالمواطَنة والحوكمة والمسؤولية الاجتماعية".
وفي تصريح له على حسابه عبر "تويتر"، ذكّر حكيم أن "حزب "الكتائب" تقدّم سنة 2012 باقتراح قانون يستوجب مد خطوط التوتر العالي تحت الارض وفي الوقت الذي فيه نرى من كان يعتبر نفسه مدافعا شرسًا عن هذه القضية يعد باقتراح مشابه "بعد" اتخاذ القرار بمد الخطوط".
مد خطوط #التوتر_العالي في #المنصورية هوائيا ليس بقضية حزبية وليس تسابق مناطقي وليس بخطوة تجاه فئة معينة من الناس بل هو مشروع خطر في وجه أهالي وسكان منطقة بكاملها خائفين على صحتهم وصحة أولادهم. إنه موضوع صحي بيئي يتعلق بالمواطَنة والحوكمة والمسؤولية الاجتماعية
— Alain Hakim (@AlainHakim) May 13, 2019