أعرب النائب الياس حنكش، في تغريدة على حسابه عبر تويتر، أن "تحرك أهالي عين سعادة بدعم من الكتائب إستعمل كافة وسائل الضغط: إعتصامات سلمية، مواجهة قمع السلطة، إجتماعات تقنية مع الوزارة والتواصل مع المعنيين (مطارنة، وزيرة الداخلية، قوى الأمن، محافظ)، وصولاً إلى تسليم القضية إلى البطريرك بإنتظار حل يرضي الأهالي".
وتابع حنكش "أعلى من البطريرك...في الله".
تحرك أهالي #عين_سعادة بدعم من الكتائب إستعمل كافة وسائل الضغط:
— Elias Hankach (@EliasHankach) May 11, 2019
- إعتصامات سلمية
- مواجهة قمع السلطة
- إجتماعات تقنية مع الوزارة والتواصل مع المعنيين (مطارنة، وزيرة الداخلية، قوى الأمن، محافظ)
وصولاً إلى تسليم القضية إلى البطريرك بإنتظار حل يرضي الأهالي
أعلى من البطريرك...في الله
وتابع حنكش في تغريدة أخرى "طلب واحد ووحيد حملناه معنا على بكركي: لجنة محايدة من جامعتين موثوقتين AUB USJ تحسم الجدل بين الدراسات المتناقضة؛ هل هذا الطلب كثير على المواطنين؟ لم نرد الدخول في التقنيات، لأن لكل فريق رأيه ووجهة نظره، لن يقنع أحد الآخر"، مستطردا "تصرفات بوليسية، قمعية، فوقية، متسلطة و"قوية" على ناسها فقط".
طلب واحد ووحيد حملناه معنا على #بكركي:
— Elias Hankach (@EliasHankach) May 11, 2019
لجنة محايدة من جامعتين موثوقتين AUB USJ تحسم الجدل بين الدراسات المتناقضة؛ هل هذا الطلب كثير على المواطنين؟
لم نرد الدخول في التقنيات، لأن لكل فريق رأيه ووجهة نظره، لن يقنع أحد الآخر
تصرفات بوليسية، قمعية، فوقية، متسلطة و"قوية" على ناسها فقط
وأردف "أما للمتغيّبين نقول، أنتم وفريقكم السياسي لم تعترضوا لا في لجنة خطة الكهرباء ولا في الحكومة لا بل أنتم شركاء بقرار فرضها بالقوة. فكفى بكاء على الأطلال وتقاسم أدوار.
الأهالي على حق، سنبقى الى جانبهم طالما هم مستمرين بمناهضة إستهتاركم، وهذا له عدة أشكال ستظهر في الأيام المقبلة".
أما للمتغيّبين نقول، أنتم وفريقكم السياسي لم تعترضوا لا في لجنة خطة #الكهرباء ولا في #الحكومة لا بل أنتم شركاء بقرار فرضها بالقوة.
— Elias Hankach (@EliasHankach) May 11, 2019
فكفى بكاء على الأطلال وتقاسم أدوار.
الأهالي على حق، سنبقى الى جانبهم طالما هم مستمرين بمناهضة إستهتاركم، وهذا له عدة أشكال ستطهر في الأيام المقبلة
وكان حنكش قد تعرض للضرب والدفع من قبل عدد من العناصر الأمنية، على هامش الإشكال الذي نشب بين أهالي المنصورية والقوى الأمنية على خلفية مد خط التوتر بالقوة في المنطقة.