ردت المديرية المالية العامة في وزارة المالية على النائب زياد اسود بالآتي:"معتقدا أن نزق الكلام يصنع منه نجما شعبيا يستعيد زياد أسود أوصافه ونياته في هجمة على أداء وزارة المالية، متهما إدارتها العامة المسؤولة، بالهجوم على الشركات المسيحية.
وأضاف البيان: " إن وزارة المال تتوجه الى وزير العدل والنيابة العامة التمييزية والمالية باعتبار ما ورد في تغريدة الأسود ادعاء شخصيا من الوزارة في حقه وكل من يظهره التحقيق، للتأكد من أكاذيبه وادعاءاته والطلب الى قيادته السياسية والحزبية أن تتحداه بتقديم أية معلومة موثقة عما ورد، حتى لا تتحمل هي المسوؤلية المعنوية وتضع نفسها ووزراءها في دائرة الاتهام المباشر عن الكلام الانقلابي على الدولة والميثاق".
وكان أسود غرد، عبر حسابه على "تويتر"، قائلاً: "قبل ما نغلق سنة بحب قول اقوى مافيات البلد واختصاصيي الرشاوى والخوات على الشركات المسيحية هي ميليشيا وزارة المالية... سنة 2018 ما عرفتو من الحرامي بلكي بتعرفو من الوقفة على المراية".
قبل ما نغلق سنة بحب قول اقوى مافيات البلد و اختصاصيي الرشاوى و الخوات على الشركات المسيحية هي ميليشيا وزارة المالية...سنة ٢٠١٨ ما عرفتو من الحرامي بلكي بتعرفو من الوقفة على المراية
— ziad assouad (@ZiadAssouad) December 29, 2018
وأضاف في تغريدة أخرى: "من يفرض خوات وينظم قرصنة على الشركات يعيش من أموالنا ويسرق أموالنا ويتهرب من الضرائب على حسابنا... هيك رح انهي مهزلة العيش المشترك والدولة والقانون في وزارة المالية والداخلية والزراعة والأشغال والعمل والاتصالات. وعلى كل شي إسمو كلام راقي مع مسؤولين ونهابين و.... هيك".
من يفرض خوات و ينظم قرصنة على الشركات يعيش من أموالنا و يسرق أموالنا و يتهرب من الضرائب على حسابنا...هيك رح انهي مهزلة العيش المشترك و الدولة و القانون في وزارة المالية و الداخلية و الزراعة و الأشغال و العمل و الاتصالات . و على كل شي اسمو كلام راقي مع مسؤولين و نهابين و....هيك
— ziad assouad (@ZiadAssouad) December 29, 2018