أعلن مدير الاستخبارات القومية الأميركية دان كوتس أن روسيا ليست الدولة الوحيدة التي تعمل على التأثير على سير الانتخابات الأميركية.
وقال كوتس في مؤتمر عقده اليوم الخميس إن "دوائر الاستخبارات الأميركية لا تزال قلقة من المخاطر على انتخابات الكونغرس والانتخابات الرئاسية المقبلة في العام 2020، ونشاط روسيا ضمن حملة تهدف إلى إضعاف وتقسيم الولايات المتحدة".
وأشار المسؤول الأميركي إلى ما أسماه "نشاط روسيا غير الشرعي الذي يتضمن جهودا إجرامية لقمع التصويت وتمويل الحملة بشكل غير قانوني والهجمات السيبرانية ضد البنية التحتية لعملية التصويت إلى جانب عمليات اختراق لأجهزة الكمبيوتر تستهدف مسؤولين منتخبين وغيرهم".
وذكر أن المخابرات الأميركية "ستواصل مراقبة الوضع والتحذير من أي نشاط من هذا القبيل".
الـــمــــزيــــــــــد
اخترنا لكم
خاص ليبانون ديبايت
الجمعة، ٠٤ نيسان ٢٠٢٥
خاص ليبانون ديبايت
الجمعة، ٠٤ نيسان ٢٠٢٥
خاص ليبانون ديبايت
الجمعة، ٠٤ نيسان ٢٠٢٥
خاص ليبانون ديبايت
الجمعة، ٠٤ نيسان ٢٠٢٥