رد المرشح عن المقعد الماروني في طرابلس على لائحة تيار المستقبل جورج بكاسيني في سلسلة تغريدات عبر حسابه على "تويتر" على تغريدة الرئيس نجيب ميقاتي رداً على كلام الرئيس سعد الحريري خلال إعلان لائحة "المستقبل للشمال" في مركز الصفدي في طرابلس، بالقول:"لن نخوض في سجال مع الرئيس ميقاتي حول تغريدته رداً على الرئيس الحريري إنما سنحيله إلى سلسلة تغريدات رد فيها مواطنون طرابلسيون على موقفه! ".
ونشر بكاسيني تغريدة لشاب يدعى أحمد يرد على تغريدة ميقاتي بالقول:" طرابلس لن تنسى إذلال الطرابلسين وشراء فقرائهم بساندويش مقانق".
وتوجه بكاسيني إلى ميقاتي بالقول:"أهل طرابلس يعلمون أن الحريري زار دمشق بقرار عربي وصورته مع الأسد كانت باعترافه أسوأ لحظة في حياته، لكنهم يعرفون جيداً من هو شريك الأسد ومن يوفد إليه بالسر موفدين للوقوف على متطلباته ومن يحمل الهدايا لزوجة بشار ومن يتسلل إلى قصر المهاجرين وتلة قاسيون طلباً لمرضاة قاتل أطفال سوريا".
كما رد بكاسيني على ريفي بالقول:"اما عن رد ريفي فنكتفي بدعوة المقربين من بطل العالم في قلة الوفاء أن ينصحوه بأن يتوقف عن عرض البطولات الاعلامية بعد أن ثبت أنه بطل العالم أيضاً في رفع الشعارات الطنانة ونحيله أيضاً إلى شاشات التلفزة ليرى بأم العين مهرجان طرابلس وقبله مهرجان عكار".
وفي تغريدة أخرى، رد ريفي على كلام اللواء جميل السيد رداً على الحريري بالقول:" تأكيداً للمؤكد.. يبدو أنّ "التعليمة" وصلت من دمشق لأزلام الوصاية الأسدية بضرورة إسناد ميقاتي في الرد على الرئيس الحريري.. فسارع جميل السيد رمز معركة الوصاية في بعلبك لمساندة معركة الوصاية في طرابلس".
وكان أشار الرئيس الحريري خلال الإعلان عن اللائحة إلى أن "قد يكون من الطبيعي أن يتحدثوا كذلك في موسم انتخابات، لأنهم ينسون كيف بدأ كل وجودهم السياسي، وغير السياسي، ربما نسوا العام 2005، كيف تألفت الحكومة ومن سمى رئيس الحكومة، وربما نسوا العام 2009، كيف شُكلت اللائحة ومن أعلنها"، مشدداً على أن "قالوا أن طرابلس ترفض الوصاية على قرارها، أولاً، لن أناقشن بالوصاية، لأنهم هم خبراء وصاية وشركاء وصاية وممثلي وصاية".
لن نخوض في سجال مع الرئيس ميقاتي حول تغريدته رداً على الرئيس الحريري إنما سنحيله إلى سلسلة تغريدات رد فيها مواطنون طرابلسيون على موقفه! https://t.co/KeyQJKNC4L pic.twitter.com/GJ7aRzV68M
— georges bkassini (@BkassiniGeorges) March 25, 2018
أهل طرابلس يعلمون أن الحريري زار دمشق بقرار عربي وصورته مع الأسد كانت باعترافه أسوأ لحظة في حياته، لكنهم يعرفون جيداً من هو شريك الأسد ومن يوفد إليه بالسر موفدين للوقوف على متطلباته ومن يحمل الهدايا لزوجة بشار ومن يتسلل إلى قصر المهاجرين وتلة قاسيون طلباً لمرضاة قاتل أطفال سوريا. pic.twitter.com/dNnVLPNvtT
— georges bkassini (@BkassiniGeorges) March 25, 2018
اما عن رد ريفي فنكتفي بدعوة المقربين من بطل العالم في قلة الوفاء أن ينصحوه بأن يتوقف عن عرض البطولات الاعلامية بعد أن ثبت أنه بطل العالم أيضاً في رفع الشعارات الطنانة ونحيله أيضاً إلى شاشات التلفزة ليرى بأم العين مهرجان طرابلس وقبله مهرجان عكار. #نحنا_الخرزة_الزرقا
— georges bkassini (@BkassiniGeorges) March 25, 2018
تأكيداً للمؤكد.. يبدو أنّ "التعليمة" وصلت من دمشق لأزلام الوصاية الأسدية بضرورة إسناد ميقاتي في الرد على الرئيس الحريري.. فسارع جميل السيد رمز معركة الوصاية في بعلبك لمساندة معركة الوصاية في طرابلس.
— georges bkassini (@BkassiniGeorges) March 25, 2018