"ليبانون ديبايت"
بعد نشر موقع "ايلاف" الالكتروني خبراً مفاده بأن "مسؤولاً سعودياً اتصل بوزير لبناني ، وأبلغه بأن "هرولة" الحريري الى تركيا ستكلّفه ثمناً باهظاً، لأن المملكة لم تقصّر معه ومع لبنان بكل أطيافه في شيء (..)"، في إطار مقال تضمن تصويباً ممنهجاً على الحريري .
وتبين لاحقا أن الموقع هو من المواقع المحظورة والمحجوبة في السعودية منذ نهاية العام 2010، نتيجة نشره لأخبار ومقالات تتعارض مع سياستها، ومهاجمة رموزها، والاستهزاء بالتعاليم الاسلامية!.
وتساءلت أوساط متابعة، "كيف يمكن لموقع محظور وممنوع رسمياً في المملكة العربية السعودية أن يكون ناطقاً باسم سياستها؟ أو أن يكون مقرباً من دوائر الحكم هناك؟ أو أن ينقل عن مصادر رسمية أخبار أو معلومات؟ وما الهدف من وراء ذلك؟
اخترنا لكم



