"ليبانون ديبايت"
استغل البعض ما حصل من تجاوزات بحق الكلاب الشاردة في الغبيري ليحولها الى حملة مبرمجة تستهدف رئيس بلديتها السيد معن خليل، علماً ان المسؤولية في هذا التجاوز تقع على عاتق بعض العناصر الغير منضبطة التي فتحت البلدية تحقيقا من اجل معاقبتهم
لكن هذه الخطوة لم تشف غليل المتربصين الذي افتعلوا الحملة متجاهلين الانجازات التي حققتها بلدية الغبيري بفترة وجيزة.
وتجاهل هؤلاء ان بلدية الغبيري تكاد تكون انشط بلدية في اتحاد بلديات الضاحية الجنوبية واكثرها نموا، فلماذا توقيت هذه الحملة؟
تجيب مصادر ان هناك انزعاج من تجرأ رئيس البلدية على استعادة الاملاك المستحوذ عليها من قبل شركات تحت مسميات قانونية، وثمة متضررين من سعي "خليل" لاستعادة الاملاك العامة المعتدى عليها من اشخاص يفضلون المصالح الشخصية على المصالح العامة ويزعجهم انهاء التعديات على الطرقات والارصفة والمشاعات.
اخترنا لكم



