جرائم عديدة نشهدها يوميًا، تضعنا أمام واقع مرير يرسّخ في عقولنا فكرة لا مهرب منها، فنحن نعيش في غابة، يسكنها وحوش تتحكم بهم غرائزهم، فيصبون على الناس أمراضهم وعقدهم.
وقد عممت القوى الامنية، أمس السبت، الرسم التشبيهي لسيدة مجهولة الهوية وجدت مقتولة جثتها على أوتوستراد إميل لحود - المتن السريع.
وفي جديد القضية, بعد أن وجدت فتاة عشرينية أمس مقتولة في المتن دون التمكّن من تحديد هويتها, عُلم بان الجثة التي عُثر عليها والتي تعرضت للاغتصاب تعود للمواطنة البريطانية "ريبيكا دايكس" وهي موظفة في السفارة البريطانية في بيروت.
وقد عُثر على جثة ريبيكا أمس في منطقة نهر الموت مقتولة بعد أن تعرضت للاغتصاب.
اخترنا لكم



