غرّد الحساب الشهير "مجتهد"، قائلاً إنّ "وزير الحرس الوطني السعودي السابق الأمير متعب بن عبدالله، موجود في قصره الكائن قرب وزارة الحرس الوطني، وربّما كان وجوده في المستشفى للطمأنة فقط"، لافتًا إلى أنّ "على الأمير متعب حراسة من الحرس الملكي وحركته محدودة، لكنّه ليس تحت إقامة جبرية، وعليه مظاهر الصدمة النفسية"، مبيّناً أنّه "لم يحضر لزيارته إلّا أخواته فقط، وهو يردّد بعد خروجه أنّ الأميركيين هم الّذين أخرجوه".
وأكّد مجتهد، أنّ "الأمير متعب لم يسلّم ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، ريالاً واحداً، ولم تحصل أي تسوية"، موضحًا أنّ "متعب لم يعلم قبل إطلاقه أنّه شُهّر فيه بالإعلام كفاسد يتقاضى العمولات المليارية ويستولي على رواتب آلاف الوظائف الوهمية"، مشيرًا إلى أنّه "يبدو عليه رغبة بالإنتقام لكنّه لايزال تحت آثار الصدمة".
آخر أخبار متعب
— مجتهد (@mujtahidd) December 2, 2017
متعب في قصره الكائن قرب وزارة الحرس الوطني
ربما كان وجوده في المستشفى للطمأنة فقط
عليه حراسة من الحرس الملكي وحركته محدودة لكنه ليس تحت إقامة جبرية
عليه مظاهر الصدمة النفسية
لم يحضر لزيارته إلا أخواته فقط
يردد بعد خروجه أن الأمريكان هم الذين أخرجوه
متعب لم يسلّم ابن سلمان ريالا واحدا
— مجتهد (@mujtahidd) December 2, 2017
ولم تحصل أي تسوية
لم يعلم قبل إطلاقه أنه شُهّر فيه بالإعلام كفاسد يتقاضى العمولات المليارية ويستولي على رواتب آلاف الوظائف الوهمية
يؤكد ما قاله مجتهد أن كل هذه الحملة غطاء لإقالته
يبدو عليه رغبة بالانتقام لكنه لايزال تحت آُثار الصدمة