أصبحت مشاهدة أحدث أفلام السينما على متن الرحلات الجوية أمراً معتاداً، وتتنافس خطوط الطيران اليوم لاقتناء أحدث التقنيات الالكترونية.
لكن، لم تكن الخيارات الترفيهية على متن الرحلات الجوية بذات الأهمية التي تحظى بها اليوم.
وأول فيلم يُعرض على متن رحلة جوية كان فيلم "Howdy Chicago،" والذي عُرض في العام 1921 على متن خطوط "Aeromarine" الجوية، في رحلة متجة إلى مدينة شيكاغو الأمريكية.
وكانت تلك الخدمات الترفيهية نادرة جداً. وفي العقود التالية، ملأ المسافرون ساعات السفر وهم يلعبون الورق، أو يكتبون مراسلاتهم.
وبداية من العام 1961، بدأت برامج عروض الأفلام المنظمة، التي كانت تعرض أمام كافة الركاب باستخدام شاشة إسقاط ذات جودة قليلة للصوت والصورة.
ولم تنتشر الشاشات الصغيرة الملحقة بكل مقعد حتى العام 1988، وبلغت مساحة الشاشة الواحدة 2.7 إنشاً.
إذا، كيف ستكون طبيعة الترفيه للمسافرين في العقود المقبلة؟
ومن تقنيات مثل الواقع الافتراضي، إلى تطبيقات الشريك الرقمي، تشير التقنيات إلى أن الخدمات الترفيهية الجوية ستصبح متنوعة جداً.
اخترنا لكم

اقليمي ودولي
الاثنين، ٢١ نيسان ٢٠٢٥

اقليمي ودولي
الاثنين، ٢١ نيسان ٢٠٢٥

اقليمي ودولي
الاثنين، ٢١ نيسان ٢٠٢٥

خاص ليبانون ديبايت
الاثنين، ٢١ نيسان ٢٠٢٥