اتضح لعلماء مؤخرا أن وقف صرير الأسنان ليلا يسمح بالتخلص من صداع التوتر الذي يعتبر أكثر أنواع الصداع شيوعا وأكثرها ألما.
يستغرق صداع التوتر من 30 دقيقة إلى ساعات عدة عادة مع أنه قد يستغرق عدة أيام وقد يتسبب بتشوه استقامة الجسم والإرهاق والجفاف. مع هذا اتضح للباحثين أن مثل هذا النوع من الصداع قد يتسبب به صرير الأسنان الذي يعود كقاعدة إلى حالات التعرض للجهد الزائد والقلق.
يكون صرير الأسنان في معظم الحالات طريقة غير إرادية ليلا.
وفقا لمعطيات الإحصاءات يعاني شخص واحد من كل عشرة أشخاص على الأرض من صرير الأسنان من حين إلى آخر. وهذا الخلل ليس دائما لدى معظم الناس علما بأن وقوف موقف إهماله لا يفضل على الإطلاق لأن صرير الأسان ليلا يدل على تعرض الشخص للجهد الزائد وقد يؤدي إلى إضرار الأسنان وإساءة انطباقها وزيادة حساسيتها.
يجب على الطبيب أن يحدد سبب صرير الأسنان لدى الشخص ثم تسليمه واقية للأسنان من البلاستيك المرن لكي يلبسها ليلا لحماية أسنانه وذلك حتى توقفه الكامل من هذه العادة.
اخترنا لكم

المحلية
الأحد، ١٣ نيسان ٢٠٢٥

المحلية
الأحد، ١٣ نيسان ٢٠٢٥

خاص ليبانون ديبايت
الأحد، ١٣ نيسان ٢٠٢٥

الأخبار المهمة
الأحد، ١٣ نيسان ٢٠٢٥