علم موقع "ليبانون ديبايت"، أن شركة سوكلين بدأت تتذمّر من الأطماع السياسية الوافده إليها من كل حدبٍ وصوب ولاسيما مؤخراً أطماع حزب إستخدم كل قوته للوقوف دون إستمرارية عملها.
وفي هذا السياق ذكر مصدر عليم لـ "ليبانون ديبايت"، أن ثمن الإرضاء الذي تدفعه سوكلين بات ياخطى حجم أرباحها ولو كانت هذه الأرباح تفوق الـ200% من غالب المحطات التي عملت فيها.
والجدير ذكره|، أن سوكلين التي تواجه أدعاء النيابة العامة المالية عليها بجرم هدر المال العام، إستطاعت مقاومة القضاء والدعاوى المقامة ضدها، ولكنها تجد صعوبة في مقاومة محاولات الإبتزاز المستمرة على أكثر من صعيد.
اخترنا لكم



