أشار رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط عبر صفحته الرسمية على تويتر الى انه تذكر "وقبل ان ينتقل الى بيروت حيث طلة جديدة بشخصية باسل العود, اهمية تشغيل محطة التكرير في حاصبيا"
معلقا بعد تسلم وتسليم بين وكيل الداخلية السابق جهاد الشحف (أبو فراس) ووكيل الداخلية الجديد المحامي باسل العود, انه "بعد صيانة محطة التكرير في حاصبيا طبعا من اجل حماية الثروة السمكية في نهر الحاصباني والمياه من التلوث"
وأضاف جنبلاط "حول بيروت فانني احيي الرفيق جهاد الشحف, ابو فراس, على كل خدماته وهو من كبار مناضلي الحزب, وبعد التشاور مع مفوض الداخلية وامين سر الحزب الرفيق ظافر ناصر وقع الخيار على باسل العود."
ولفت جنبلاط الى ان العود "ابتدأ عمله بالانفتاح على الجميع وعلى كل القوى السياسية وتوج هذا الامر بالمهرجان الناجح في اول ايار عيد الحزب"
وتوجه بالتحية لكل مناضلي الحزب الاشتراكي في بيروت الوطنية والعربية، بيروت التي طردت الاحتلال الاسرائيلي, والى الامام رفيق باسل في الانفتاح والبناء والحوار.
وختم "اما انت يا ابا فراس وانت يا ابا حسن رامز عساف مع الغير من الرفاق كنتم من اخلص الرفاق في مسيرة بيروت العربية النضالية", وقال "ذكرت البعض على سبيل المثال لا الحصر من اجل عدم الوقوع في اي التباس"
اخترنا لكم



